الهدف من سلسلة حلقات «جلب السكون إلي العقل المطحون»
توقف الأصوات الداخلية (الحوار الداخلي مع النفس ) بالتكامل مع حلقة كراهية الصوت الخارجي علي قناة الصيدلة و النظام الشاملتوضيح كيفية التعامل مع تيارات التفكير في الماضي و الحاضر و المستقبل
تحرير الوعي لزيادة الملاحظة و انتاج فكرة مفيدة
ربط المحتوي مع مواسم الحياة الإنسانية – حلقات العصف الذهني – و سلسلة حلقات عمامات التفكير الستة
نشوء الوعي الظاهري و نشوء قيود التعلم
عندما يدخل الطفل الي المدرسة (و ربما قبل ذلك ) تبدأ قيود التعلم بالظهور و ينشأ الحاجز بين الوعي الظاهري و الوعي الباطنيالوعي الظاهري يتوافق فقط مع النموذج المبرمج سابقا في الوعي الباطني و بالتالي تصبح الأفكار في كلا الوعيين الظاهري و الباطني متشابهتان و متناغمتان
تعامل الوعي الباطني مع الأفكار الجديدة
من خلال المعلومات الواردة تتكون معطيات جديدة يعمل عليها الوعي الظاهري لإيجاد حلول للمشاكل و من هنا تنشأ حالة «القلق»يبدأ الوعي الظاهري بتمرير الفكرة الجديدة إلي الوعي الباطني لإدخالها كبرمجة جديدة و هنا تنشأ حالة «الخوف»
يمرر الوعي الباطني الفكرة الجديدة إلي الجسم لتصبح عادات جديدة و هنا تنشأ حالة «التوتر»
رفض الوعي الباطني للأفكار الجديدة
عندما يدخل الجسم في حالة «التوتر» و يخرج من منطقة الراحة المعتادة و يصطدم بحاجز «الخوف» يبدأ برفض الفكرة الجديدة و يختلق الأعذار لعدم المواصلةباستمرار الجسم في عدم التقبل يبدأ الوعي الباطني أيضا في إيقاف التنبيهات الخاصة بضرورة الاستمرار و ينبذ «الخوف»
في النهاية يتقبل الوعي الظاهري هذا الأمر علي إنه حقيقة فتظل طموحاتك مجرد أوراق علي الطاولة و يفكر أنه ربما تكون هناك فرصة أخري في مكان آخر و لا داعي لمزيد من التفكير و «القلق» !
لمزيد من التفاصيل شاهد الفيديو علي الرابط التالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق